ملتقى ألأحبة

ألسلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
عزيزي ألزائر/عزيزتي ألزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
أدارة ألمنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى ألأحبة

ألسلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
عزيزي ألزائر/عزيزتي ألزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
أدارة ألمنتدى

ملتقى ألأحبة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بك يا زائر نرجو ان تكون في تمام الصحة والعافية

المواضيع الأخيرة

» معاً لنجعلها 1000 حديث
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 12:33 pm من طرف ألمحب للجميع

» عطر دخولك بالصلاة على ألنبي (صلى ألله عليه وسلم)
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 11:48 am من طرف ألمحب للجميع

» قنبلة فى عالم برامج الصيدليات-برنامج صيدلية مجانى و كامل
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 11:32 pm من طرف ألمحب للجميع

» فوائد الاعشاب
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 11:21 pm من طرف برشلوني wahid

» لعبة جديدة ...! ؟ أدخلوا ... و لن تندموا ....! ‏
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 11:13 pm من طرف ألمحب للجميع

» سجل خروجك من ألمنتدى بدعاء كفارة ألمجلس
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 10:25 pm من طرف ألمحب للجميع

» الإنذار الأخير...
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 8:03 pm من طرف ألمحب للجميع

» لا تـقـر أ هــذه الـقصـة !!!
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 7:45 pm من طرف ألمحب للجميع

» شاهد منزلك على ألنت... افضل من جوجل
دروس في علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 7:34 pm من طرف ألمحب للجميع


    دروس في علوم القرآن

    ألمحب للجميع
    ألمحب للجميع

    دروس في علوم القرآن Stars10


    أحترام قوانين ألمنتدى : أحترام قوانين ألمنتدى
     توقيع ألمنتدى    توقيع ألمنتدى   : دعاء
    ذكر عدد المساهمات : 738
    نقاط : 17941
    تاريخ التسجيل : 10/04/2009

    شرح دروس في علوم القرآن

    مُساهمة من طرف ألمحب للجميع الأحد أبريل 19, 2009 6:52 pm

    دروس في علوم القرآن Q8uqcvwq



    أحبتي في ألله ، من خلال دراسة أحد ألأحبة في ألأكادميه ألأسلاميه ألمفتوحه وجد موضوعاً هاماً


    لكل مسلم ألا وهو علوم ألقرآن , فتعالوا أحبتي نتعرف عن ماهية هذا ألعلم من خلال محاضرات


    قيمه تكرم بألقائها لنا فضيلة ألشيخ محمد بن عزيز ألخضيري وهذه مقتطفات من دروسه ألقيمه


    1 _ ألدرس ألأول


    إن الحمد لله نحمده ونستعينه
    ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا
    مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله لا الله وحده لا شريك له
    وأشهد أن محمداً عبده ورسوله - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً
    كثيراً- اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن - إذا شئت –
    سهلاً، أسأل الله - سبحانه وتعالى بمنه وكرمه- أن يجعلني وإياكم ممن
    يطلبون العلم من المهد إلى اللحد وأن ينظمنا في سلك العلماء العاملين
    والطالبين للعلم ما بقي فيهم نفس يتردد أو عين تطرف.


    أيها الإحبة: موضوعنا في هذه
    الحلقات وفي هذه الدروس المباركة هو علوم القرآن، علوم القرآن من
    الموضوعات التي قل طرحها في هذا الزمان وأصحبت شبه مهجورة في كثير من
    ميادين العلم وعلى أسماع الناس وهذا يؤكد علينا جميعاً طلب هذا العلم
    والسعي في دراسته وإحياءه في الناس؛ لأن العلم به- كما سيأتي إن شاء الله
    في درسنا- مهم جداً لمعرفة القرآن وحقيقته، ومهم جداً للرد على المناوئين
    والشانئين والمشككين في كتاب الله- سبحانه وتعالى - وهو فرع من فروع
    الاعتقاد.

    ثم أيها الأحبة العلم بالقرآن
    يقتضي أن يتعلم الإنسان علوم القرآن؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يفهم القرآن
    حق فهمه إلا بعد علمه بعلوم القرآن، وقد مر علي بن أبي طالب برجل يعظ
    الناس ويذكرهم وقال أتعرف ناسخ القرآن من منسومخه؟ فقال: لا... قال: قم فإنما أنت ابن اعرفوني. يعني إنما تريد بموعظتك وكلامك الشهرة فقط لا غير؛لأنه لا يتعرف على ناسخ القرآن من منسوخه



    إن عادة أهل العلم- أيها
    الأحبة- هي أنهم يبدؤون كل علم بذكر مقدمات مهمة في ذلك العلم فيا ترى ما
    هي هذه المقدمات التي يبدؤون بها عادة عندما يعرفون الناس بذلك العلم
    وتكون مدخلاً لفهم ذلك العلم؟ وقد نظم هذه المقدمات وهذه المبادئ أحد
    الناظمين بقوله:



    إن مبادئ كل علم عشــــرة *** الحد والموضوع ثم الثــمرة

    ونسبته وفضله والواضــــع*** الاسم الاستمداد حكم الشــارع

    مسائل والبعض بالبعض اكتـفى*** ومن درى الجميع حاذ الشـرفا.

    هذه المبادئ هي المبادئ العشرة
    التي يبتدأ العلماء بها ذكر أو يقدم العلماء بها للعلوم التي يتحدثون عنها
    فمن عرفها- بتمامها وكمالها- فقد استوعب ذلك العلم ومن عرف تلك المقدمات
    وجملاً منها فقد عرف شيئاً يميز به هذا العلم عن غيره من العلوم.


    هذه هي المبادئ العشرة لهذا العلم على وجه الإجمال.

    يتبع...
    [/center]


    عدل سابقا من قبل ألمحب للجميع في الأحد مايو 17, 2009 4:00 pm عدل 3 مرات
    ألمحب للجميع
    ألمحب للجميع

    دروس في علوم القرآن Stars10


    أحترام قوانين ألمنتدى : أحترام قوانين ألمنتدى
     توقيع ألمنتدى    توقيع ألمنتدى   : دعاء
    ذكر عدد المساهمات : 738
    نقاط : 17941
    تاريخ التسجيل : 10/04/2009

    شرح رد: دروس في علوم القرآن

    مُساهمة من طرف ألمحب للجميع الأحد أبريل 19, 2009 9:31 pm

    دروس في علوم القرآن Q8uqcvwq

    تتمة ألدرس ألأول

    ماهي أسماء القرآن وما حكمة تعددها؟

    إن أسماء القرآن كثيرة جداً قد
    عد العلماء منها نيفاً وتسعين اسماً ومنهم من بلغها المائة ولكن أشهرها -
    كما يقول العلماء- القرآن والكتاب والذكر والفرقان والنور هذه الأسماء
    الخمسة هي أشهر أسماء القرآن وأشهر هذه الأسماء الخمسة كما تعلمون من خلال
    قراءتكم لكلام الله - سبحانه وتعالى - هو القرآن والكتاب ﴿
    كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ ص: 29]﴿تِلْكَ آيَاتُ الكِتَابِ [يونس:
    1] إلى آخره من الآيات التي ورد فيها ذكر اسم القرآن واسم الكتاب وحكمة
    تعددها - كما تعلمون - هو أن الشيء إذا كثرت أسماؤه دل على شرفه وعلو
    منزلته، فلعلو منزلة القرآن وعظم مكانته كثرت أسماؤه . ثم هذه الأسماء كل
    واحد منها يدل على معنى في ذاته وإن كانت جميعاً تتفق في أنها تدل على
    القرآن من حيث هو. أي أن هذه الأسماء كل اسم قد تضمن وصفاً للقرآن لم
    يتضمنه الاسم الآخر مع أنها جميعاً تدل على ذات القرآن الكريم.


    ننتقل الآن إلى التعريف بعلوم القرآن:

    كما قدمنا قبل قليل في المبادئ العشرة التي ذكرها العلماء في كل فن نأخذها واحداً واحد وقد قدمتم ذكر معرفة الحد وهو ما يمكن أن يطلق عليه باللغة المعاصرة: التعريف،
    فالتعريف بعلوم القرآن يتضمن التعريف بكلمة علوم لغة واصطلاحها وكلمة
    القرآن لغة وشرعاً والتعريف بعلوم القرآن علماً على فن معين؛ لأن عادة
    العلماء - رحمهم الله تعالى - أنهم إذا كان اسم الفن مركباً تركيباً
    إضافياً فإنهم يعرفون كل جملة من هذا المركب على حدة، ثم يعرفون المركب
    كاملاً مثل أصول الفقه مثلاً وأصول التفسير وعلوم القرآن فهذه الموضوعات
    أو أسماء الفنون مركبة تركيباً إضافياً إذن لابد أن نعرف كلمة علوم في
    اللغة والاصطلاح وكلمة القرآن في اللغة والشرع ، ثم نعرف هاتين الكلمتين
    علماً على هذا الفن المعين فلنبدأ أولاً بكلمة العلوم العلوم: جمع علم والعلم - كما تعلمون- هو نقيض الجهل ويراد به إدراك الشيء على حقيقته ويطلق العلم على مجموع مسائل وأصول كلية تجمعها جهة واحدة إذن
    العلم يطلق في الاصطلاح على مجموع مسائل وأصول كلية تجمعها جهة واحدة مثل
    علم اللغة علم النحو علم الفرائض علم الأصول علم الفقه إلى آخره فكل واحد
    من هذه العلوم فيه مسائل وفيه قواعد كلية تجتمع في جهة واحدة.


    ننتقل بعد هذا إلى تعريف القرآن في اللغة وتعريف القرآن في الشرع ولم نقل: في الاصطلاح لأن القرآن
    اسم شرعي والأسماء الشرعية ينبغي ألا يقال فيها: اصطلاحاً إنما تقال كلمة
    اصطلاحاً في الأسماء التي اصطلح العلماء عليها وأحدثها الناس وتصالحوا
    عليها أما الكلمات التي جاء بها الشرع فإنه يقال في تعريفها تعريفها شرعاً
    وكذلك كلمة القرآن فإنها كلمة شرعية.


    وبالنسبة لتعريف كلمة القرآن في
    اللغة القرآن فإن العلماء بعد اتقاقهم على أنه اسم وليس بفعل ولا حرف
    اختلفوا هل هو جامد أو مشتق والمعروف عند النحاة أن الجامد هو الذي لا
    يتصرف مثل كلمة أسد فإن كلمة أسد كلمة جامدة لا تتصرف يعني لا يأتي منها
    اسم الفاعل ولا اسم المفعول ولا فعل ونحو ذلك فمنهم من يقول: إن كلمة
    القرآن اسم وقد أخذ بهذا المذهب جماعة من أهل العلم وإن كانوا قلة وآخرون
    وهم الكثرة وهم في جهور العلماء أن القرآن مشتق أي مشتق من مصدر أو فعل
    وقد اختلف هؤلاء القائلون بالاشتقاق هل هو مشتق من مادة قرن فتكون النون
    فيه أصلية أو من مادة قرأ فبعض العلماء يرى أنه مشتق من قرن لأن القرآن
    قرنت سوره وآياته بعضها ببعض. وبعض العلماء يرى أنه مشتق من قرأ فالهمزة
    فيه أصلية والنون زائدة على وزن غفران اسم مصدر على وزن الغفران وهذا
    القول هو الذي عليه أكثر العلماء واختاره الزجاج من علماء اللغة واللحياني
    - رحمة الله على الجميع- هذا بالنسبة لتعريف القرآن في اللغة.


    أما تعريف القرآن في الشرع فإنه
    قد عرف بتعريفات كثيرة وهذه التعريفات كلها تصب في قالب واحد لكن كل واحد
    من أهل العلم يلحظ ملحظاً معيناً في تعريف القرآن الكريم لا يلحظه الآخر
    والتدقيق في التعريفات وإعطاؤها أكثر مما تستحق ليس من طريقة السلف لأن
    السلف - رحمهم الله- كانوا يعنون بالحقائق أكثر من التعريفات فالتعريف-
    أيها الأحبة- إنما يراد به التوصل إلى معرفة حقيقة الشيء ولذلك كان السلف
    يعرفون بالمثال أحياناً ولا يضطرون إلى التعريف الذي يعرف عند المناطقة
    بالحد بمعنى أن يكون التعريف جامعاً لأجزاء المحدود مانعاً من دخول غيره
    فيه وعليه فنحن نختار هذا التعريف الذي نراه سهلاً وينطبق على القرآن
    الكريم انطباقاً جيداً.


    فنقول في تعريف القرآن: هو كلام الله المنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم- المتعبد بتلاوته.
    هذا التعريف من عادة العلماء - رحمهم الله- أنهم إذا ذكروا تعريفاً للشيء
    يشرحون التعريف ويشرحون محترزاته فدعونا ننظر إلى شرح هذا التعريف وذكر
    محترزاته حتى نبين أنه منطبق على القرآن ولا يدخل فيه غيره.


    فأما كلمة كلام الله المنزل على محمد: كلام الله: خرج بهذه الكلمة كلام الخلق من الملائكة والأنبياء والإنس والجن وغيرهم فإن كلام هؤلاء ليس هو كلام الله تعالى.

    العبارة الثانية: من هذا التعريف "المنزل" خرج بهذا كلام الله - سبحانه وتعالى – الذي ينزله مما استأثر الله بعمله أو مما ألقاه على ملائكته للعمل به.

    العبارة الثالثة: على محمد- صلى الله عليه وسلم- وهذا خرج بها ما أنزل على غير محمد -صلى الله عليه وسلم -من الأنبياء السابقين
    فقد أنزل الله - سبحانه وتعالى - على إبراهيم صحفاً وأنزل على موسى
    التوراة وأنزل على عيسى الإنجيل وأنزل على داود الزبور فهذه كتب أنزلت على
    رسل سابقين ومحمد - صلى الله عليه وسلم- أنزل عليه القرآن .


    وأما قولنا: المتعبد بتلاوته فقد خرج به الحديث القدسي فإن الحديث القدسي كلام الله - سبحانه وتعالى - لكنه ليس متعبداً بتلاوته
    وحتى نوضح هذه العبارة توضيحاً تاماً نقول: إن مرادنا بقولنا متعبد بتلاوة
    أمران : الأمر الأول: أنه الذي يقرأ به في الصلاة فالمقصود بقولنا:
    المتعبد بتلاوته أي الذي نقرأ به في الصلاة دون ما سواه فنحن في صلاتنا لا
    نقرأ عند القيام إلا بالقرآن الكريم وهو الذي تعبدنا الله - سبحانه وتعالى
    - بقراءته في الصلاة.


    الثاني مما نريده بهذه الكلمة: أن الثواب على تلاوته لا يعدله ثواب؛ ولذلك قال النبي- صلى الله عليه وسلم: (من قرأ حرفاً من كتاب الله - سبحانه وتعالى - فله به حسنة والحسنة بعشرة أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف
    وهذا الحديث كما تعلمون فيه ثواب عظيم لمن تلا القرآن وقرأه، هذا الثواب
    لا يناله إلا من قرأ القرآن لأنه أعلى الكلام وأجله وأعظمه وهذا الكلام
    يقودنا إلى التفريق بين الحديث القدسي وبين القرآن الكريم وقد ذكر العلماء
    - رحمهم الله تعالى - فروقاً كثيرة بين القرآن وبين الحديث القدسي.




    ونتم أحبتي في ألله ألحديث عن ألفرق بين ألقرآن وألحديث ألقدسي في ألدرس ألثاني بأذنه تعالى


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 01, 2024 12:58 am