الرئيسية
أحدث الصور
توقيع ألمنتدى 
من طرف الأمير الثلاثاء مايو 12, 2009 4:15 pmالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيرة الذاتية للفتى الذهبى رمز كرة القدم الاسبانية راؤول بلانكو جونزاليس
ولادة راؤول:
ولد راؤول في مدريد في ضاحية سان
كريستول دي لوانجس في 27 يونيو 1977 لعائلة فقيرة و هو الابن الوحيد لاب
يعمل في مجال الالكترونيات كلما تتحدث وسائل الاعلام عن لاعب تتحدث عن
صغره فيتبين انه من عائلة فقيرة و راؤول لا يشذ عن هذه القاعدة ومنذ صباه
اشتهر بقدمه اليسرى الصاروخية ، وبجده وكده ومواظبته على التدريب ، مما
جعله فيما بعد لابديل عنه في الريال وفي المنتخب الاسباني على السواء .
في الحياة خارج الملاعب الرياضية تجده دائماً بنظراته التي تمنحه هيئة
المثقفين والاساتذة ، وهو يقول انه يستعملها لانه مصاب بضعف بسيط في عينه
اليمنى .
مسيرته الرياضية غريبة عجيبة ، فهو لم يمر كما معظم اللاعبين في مراكز
التأهيل الرياضية التي تنشئها الاندية . بل يقول عن نفسه انه لاعب شارع .
البداية فى اتليتكو مدريد:
بدأ راؤول رحلته مع الكرة عندما
كان صغيرا فلقد سعى جاهدا في ان يصبح مثله الاعلى ( مــــاردونــــــا )
الذي تأثر به راؤول كثيرا في فترة صباه .
عشق الكرة منذ الصغر ففي مدرسته لمع اسمه و استهوته حينذاك لغة الاهداف
ففي عامه الاول بعد العاشرة وطأت قدماه بلاط فريق سان كريستو بال تعلم من
خلالها مزيدا من قوانين الكرة و مزيدا من فنونها و بعد عام فقط قاده ابوه
جونزاليز الى مبنى النادي الكبير اتلتيكو مدريد و كان عمر راؤول 12 عاما .
زادت خبرته الكروية داخل اسوار اتلتيكو و مع تزايد الاعوام اقترب راؤول من
حلم تمثيل الفريق الاول و الظهور من خلاله الى اضواء اسبانيا بكل ما تحمله
من ابهار غير ان حظه لم يكن جيدا و خاب الامل عندما قرر رئيس اتلتيكو (
خيسوس خيل ) حل مدرسة النادي لاسباب مادية ادت للافلاس ليخرج راؤول من هذه
المدرسة هائما على وجهه امضى فيها وقتا ليس بالقصير عاطلا عن الكرة .. لم
يلتحق بأي فريق و لم يتقدم لطلبه احد وفيها يتحدث راؤول قائلا :
" اصبت باحباط كاد يقتلني و قررت اكثر من مرة ان اترك الكرة "
فيواصل الحديث قائلا :
" كما اشعرتني تلك الفترة بالمرارة اشعر اليوم تجاهها بالسعادة فلولاها ما عرفت طريق الريال "
ففي عام 1992 تمكن راؤول من احراز لقب احسن لاعب ناشئ في اسبانيا و في
موسم 1994 شق طريقه الى اسوار النادي العريق ريـــــال مدريـــــــد .
التالق داخل اسوار البيرنابو:
ومنذ الموسم الاول في ريال مدريد استطاع ان يبرهن عن موهبيته الكبرى ، فقد سجل 59 هدفاً خلال 26 مباراة !!!!!!!!!!!!!!
وبسرعة البرق اختير هذا اللاعب ضمن تشكيلة منتخب اسبانيا للناشئين (( منتخب الامل )) .
وفي اكتوبر 1994 ، وخلال مباراة اسبانيا وفنلدا سجل راؤول هدفين جميلين .
ومنذ ذلك اليوم بدأت الحياة تبتسم لراؤول وعائلته مع الاموال على تواضعها
التي بدأت تدخل في حساب العائلة ، فالوالد الذي يعمل كهربائياً في أحد المصانع
يتقاضى راتباً متواضعاً ، وهو رب عائلة مؤلفة من اربعة اولاد ،
وبعد بدء راؤول باللعب مع ريال مدريد ، شاء القدر ان يصبح والده عاطلاً عن العمل ، فتكفل راؤول باعانة العائلة بكاملها .
اليوم يتقاضى راؤول حوالي 200 ألف دولار في الشهر ، وهو نجم ريال مدريد
بلا منازع ، وقد طلب من ريال مدريد الموسم الماضي تجديد عقده حتى 2005
فوافق النادي مع زيادة الراتب .
اما الالقاب التي حصل عليها راؤول حتى الآن بطولة اسبانيا مرتين ،
كما اختير من قبل الصحافة الاسبانية كأفضل لاعب عام 1997 وكان لم يتجاوز
العشرين من عمره ، وراؤول رجل يحفظ العهد والجميل ، فهو يقول انه مدين
كثيراً للمدرب جورج فالدانو الذي شجعه ومنحه الكثير من الثقة .
ويقول راؤول ( لن اتوقف ، ساتابع التدريب حتى اتقدم واصبح أفضل مهاجم
في أوروبا واكثر ، والطريق مازال طويلاً وعمري يسمح لي ) .
ورغم كل الاغراءات التي تحف بنجم رياضي مثله ، فقد بقي راؤول هادئ
الاعصاب بارد الرأس ، وهو يصرح بأن كل الاغراءات والمؤثرات التي تقضي
على نجوم الكرة لاتؤثر في شيئاً ، فأنا أملك طبعاً صلباً يقاوم الاغراءات مهما كان نوعها .
ويضيف راؤول قائلاً ( أنا اريد ان ابقى دائماً كما انا لازيادة ولانقصان ) ،
انه فعلاً شاب هادئ رصين ، كل ماقام به حتى الآن هو شراء فيلا له ولأهله في حي راق في مدريد ، وشراء سيارة غولف Gti .
ويقولون في اسبانيا انه رجل اعمال ممتاز غير مبذر ، وقد اصبح اليوم تمثاله
متوفراً في متحف الشمع في مدريد ، ولكن رغم ذلك فقد حافظ على توازنه
ولم يفقد عقله رغم ان الاشاعات كثيرة حوله ، فتارة يقولون انه يهوي تلك
العارضة ، وطوراً تلك الفنانة .... وراؤول يضحك ويقلل من اللقاء بأهل
الصحافة
فحاليا ساهم و يساهم مع الريال في كسب الالقاب التي بدأها عام 95 بلقب
بطولة الدوري الاسباني و اضاف اليها فيما بعد كأس السوبر الاسبانية عام 97
و في نفس العام حقق مع الريال لقب الدوري و في موسم 98 حقق اللقب الاوروبي
لابطال الاندية و كان له في نفس العام اهداف خرافية تفنن في تسجيلها في
شبا الفريق البرازيلي فاسكو دي جاما في نهائي بطولة كأس القارات في
اليابان و اعاد بها ذكريات النادي في الستينيات مع النجوم الكبار دي
ستيفانو و بوشكاش و كوبا و خنتو بتحقيقهم لقب القارات آنذاك
و تواصل ابداع راؤول مع بطولات ريال مدريد فبعد موسم قاحل جاف عام 99 لم
يكسب فيه الريال بطولة عادت الشهية مفتوحة بشكل كبير عام 2000 ليحقق لقب
الابطال للاندية الاوروبية و يحل الموسم 2001 بانجاز لقب الدوري الاسباني
للمرة الثالثة في تاريخ راؤول و يضيف اليها لقب كأس السوبر الاسبانية و
يعود من جديد في العام 2002 للتألق بإنجاز للقب الاوروبي ابطال الدوري و
يختتم انجازاته و هي انشالله ليست الاخيرة مع ريال مدريد بلقب كأس السوبر
الاوروبية التي طال انتظارها كثيرا و ليضمها الى جوانح لايال مدريد بالفوز
على فينورد الهولندي .
و مع انطلاق الموسم 2002/2003 ترتفع آمال راؤول في اضافة انجازات اخرى
يكمل بها مشواره و مسيرته الرياضية مع ريال مدريد نحو مجد فريد من نوعه قد
يعتزل فيه الكرة بعد عشرات السنين و في سجله كم كبير من الالقاب
لكن لم يحدث هذا ففى الموسم 2003\\\\2004 بـدأ راؤول بهبوط بالمستوى .. ليس
الخطأ منه بل من الأجواء المحيطة به .. فتعدد المدربين سبب له تعدد
المراكز من رأس حربة الى مهاجم ثاني بفضل رونالدو طبعـاً .. و الذي بعد
قدومه اخفض بريق راؤول و ثاني لحصوله على مركز الآخر .. وهاهو راؤول الآن
بعد ان عاد لنشاطه صانع العاب .. فتراه انشط لاعب لكن دون جدوى .. فكيف
تغير رأس حربة تعود على مركزه منذ ان عرف كرة القدم .. و هو في آخر مشواره
تقريباً تريد ان تؤقلمه في مركز آخر ..! هذا ممكن ان يحدث مع شاب كراموس
او غاغو .. لكنها صعبة على راؤول حيث انه اتى فى هذا العام 10 اهداف فى
الدورى ثم فى عام 2004\\\\2005 5اهداف فى الدورى وتعرضه لاصابة قوية وفى عام
2005\\\\2006 اتى باهداف قليلة مع جلوسه على دكة الاحتياطى
يتبع ...
السيرة الذاتية للفتى الذهبى رمز كرة القدم الاسبانية راؤول بلانكو جونزاليس
ولادة راؤول:
ولد راؤول في مدريد في ضاحية سان
كريستول دي لوانجس في 27 يونيو 1977 لعائلة فقيرة و هو الابن الوحيد لاب
يعمل في مجال الالكترونيات كلما تتحدث وسائل الاعلام عن لاعب تتحدث عن
صغره فيتبين انه من عائلة فقيرة و راؤول لا يشذ عن هذه القاعدة ومنذ صباه
اشتهر بقدمه اليسرى الصاروخية ، وبجده وكده ومواظبته على التدريب ، مما
جعله فيما بعد لابديل عنه في الريال وفي المنتخب الاسباني على السواء .
في الحياة خارج الملاعب الرياضية تجده دائماً بنظراته التي تمنحه هيئة
المثقفين والاساتذة ، وهو يقول انه يستعملها لانه مصاب بضعف بسيط في عينه
اليمنى .
مسيرته الرياضية غريبة عجيبة ، فهو لم يمر كما معظم اللاعبين في مراكز
التأهيل الرياضية التي تنشئها الاندية . بل يقول عن نفسه انه لاعب شارع .
البداية فى اتليتكو مدريد:
بدأ راؤول رحلته مع الكرة عندما
كان صغيرا فلقد سعى جاهدا في ان يصبح مثله الاعلى ( مــــاردونــــــا )
الذي تأثر به راؤول كثيرا في فترة صباه .
عشق الكرة منذ الصغر ففي مدرسته لمع اسمه و استهوته حينذاك لغة الاهداف
ففي عامه الاول بعد العاشرة وطأت قدماه بلاط فريق سان كريستو بال تعلم من
خلالها مزيدا من قوانين الكرة و مزيدا من فنونها و بعد عام فقط قاده ابوه
جونزاليز الى مبنى النادي الكبير اتلتيكو مدريد و كان عمر راؤول 12 عاما .
زادت خبرته الكروية داخل اسوار اتلتيكو و مع تزايد الاعوام اقترب راؤول من
حلم تمثيل الفريق الاول و الظهور من خلاله الى اضواء اسبانيا بكل ما تحمله
من ابهار غير ان حظه لم يكن جيدا و خاب الامل عندما قرر رئيس اتلتيكو (
خيسوس خيل ) حل مدرسة النادي لاسباب مادية ادت للافلاس ليخرج راؤول من هذه
المدرسة هائما على وجهه امضى فيها وقتا ليس بالقصير عاطلا عن الكرة .. لم
يلتحق بأي فريق و لم يتقدم لطلبه احد وفيها يتحدث راؤول قائلا :
" اصبت باحباط كاد يقتلني و قررت اكثر من مرة ان اترك الكرة "
فيواصل الحديث قائلا :
" كما اشعرتني تلك الفترة بالمرارة اشعر اليوم تجاهها بالسعادة فلولاها ما عرفت طريق الريال "
ففي عام 1992 تمكن راؤول من احراز لقب احسن لاعب ناشئ في اسبانيا و في
موسم 1994 شق طريقه الى اسوار النادي العريق ريـــــال مدريـــــــد .
التالق داخل اسوار البيرنابو:
ومنذ الموسم الاول في ريال مدريد استطاع ان يبرهن عن موهبيته الكبرى ، فقد سجل 59 هدفاً خلال 26 مباراة !!!!!!!!!!!!!!
وبسرعة البرق اختير هذا اللاعب ضمن تشكيلة منتخب اسبانيا للناشئين (( منتخب الامل )) .
وفي اكتوبر 1994 ، وخلال مباراة اسبانيا وفنلدا سجل راؤول هدفين جميلين .
ومنذ ذلك اليوم بدأت الحياة تبتسم لراؤول وعائلته مع الاموال على تواضعها
التي بدأت تدخل في حساب العائلة ، فالوالد الذي يعمل كهربائياً في أحد المصانع
يتقاضى راتباً متواضعاً ، وهو رب عائلة مؤلفة من اربعة اولاد ،
وبعد بدء راؤول باللعب مع ريال مدريد ، شاء القدر ان يصبح والده عاطلاً عن العمل ، فتكفل راؤول باعانة العائلة بكاملها .
اليوم يتقاضى راؤول حوالي 200 ألف دولار في الشهر ، وهو نجم ريال مدريد
بلا منازع ، وقد طلب من ريال مدريد الموسم الماضي تجديد عقده حتى 2005
فوافق النادي مع زيادة الراتب .
اما الالقاب التي حصل عليها راؤول حتى الآن بطولة اسبانيا مرتين ،
كما اختير من قبل الصحافة الاسبانية كأفضل لاعب عام 1997 وكان لم يتجاوز
العشرين من عمره ، وراؤول رجل يحفظ العهد والجميل ، فهو يقول انه مدين
كثيراً للمدرب جورج فالدانو الذي شجعه ومنحه الكثير من الثقة .
ويقول راؤول ( لن اتوقف ، ساتابع التدريب حتى اتقدم واصبح أفضل مهاجم
في أوروبا واكثر ، والطريق مازال طويلاً وعمري يسمح لي ) .
ورغم كل الاغراءات التي تحف بنجم رياضي مثله ، فقد بقي راؤول هادئ
الاعصاب بارد الرأس ، وهو يصرح بأن كل الاغراءات والمؤثرات التي تقضي
على نجوم الكرة لاتؤثر في شيئاً ، فأنا أملك طبعاً صلباً يقاوم الاغراءات مهما كان نوعها .
ويضيف راؤول قائلاً ( أنا اريد ان ابقى دائماً كما انا لازيادة ولانقصان ) ،
انه فعلاً شاب هادئ رصين ، كل ماقام به حتى الآن هو شراء فيلا له ولأهله في حي راق في مدريد ، وشراء سيارة غولف Gti .
ويقولون في اسبانيا انه رجل اعمال ممتاز غير مبذر ، وقد اصبح اليوم تمثاله
متوفراً في متحف الشمع في مدريد ، ولكن رغم ذلك فقد حافظ على توازنه
ولم يفقد عقله رغم ان الاشاعات كثيرة حوله ، فتارة يقولون انه يهوي تلك
العارضة ، وطوراً تلك الفنانة .... وراؤول يضحك ويقلل من اللقاء بأهل
الصحافة
فحاليا ساهم و يساهم مع الريال في كسب الالقاب التي بدأها عام 95 بلقب
بطولة الدوري الاسباني و اضاف اليها فيما بعد كأس السوبر الاسبانية عام 97
و في نفس العام حقق مع الريال لقب الدوري و في موسم 98 حقق اللقب الاوروبي
لابطال الاندية و كان له في نفس العام اهداف خرافية تفنن في تسجيلها في
شبا الفريق البرازيلي فاسكو دي جاما في نهائي بطولة كأس القارات في
اليابان و اعاد بها ذكريات النادي في الستينيات مع النجوم الكبار دي
ستيفانو و بوشكاش و كوبا و خنتو بتحقيقهم لقب القارات آنذاك
و تواصل ابداع راؤول مع بطولات ريال مدريد فبعد موسم قاحل جاف عام 99 لم
يكسب فيه الريال بطولة عادت الشهية مفتوحة بشكل كبير عام 2000 ليحقق لقب
الابطال للاندية الاوروبية و يحل الموسم 2001 بانجاز لقب الدوري الاسباني
للمرة الثالثة في تاريخ راؤول و يضيف اليها لقب كأس السوبر الاسبانية و
يعود من جديد في العام 2002 للتألق بإنجاز للقب الاوروبي ابطال الدوري و
يختتم انجازاته و هي انشالله ليست الاخيرة مع ريال مدريد بلقب كأس السوبر
الاوروبية التي طال انتظارها كثيرا و ليضمها الى جوانح لايال مدريد بالفوز
على فينورد الهولندي .
و مع انطلاق الموسم 2002/2003 ترتفع آمال راؤول في اضافة انجازات اخرى
يكمل بها مشواره و مسيرته الرياضية مع ريال مدريد نحو مجد فريد من نوعه قد
يعتزل فيه الكرة بعد عشرات السنين و في سجله كم كبير من الالقاب
لكن لم يحدث هذا ففى الموسم 2003\\\\2004 بـدأ راؤول بهبوط بالمستوى .. ليس
الخطأ منه بل من الأجواء المحيطة به .. فتعدد المدربين سبب له تعدد
المراكز من رأس حربة الى مهاجم ثاني بفضل رونالدو طبعـاً .. و الذي بعد
قدومه اخفض بريق راؤول و ثاني لحصوله على مركز الآخر .. وهاهو راؤول الآن
بعد ان عاد لنشاطه صانع العاب .. فتراه انشط لاعب لكن دون جدوى .. فكيف
تغير رأس حربة تعود على مركزه منذ ان عرف كرة القدم .. و هو في آخر مشواره
تقريباً تريد ان تؤقلمه في مركز آخر ..! هذا ممكن ان يحدث مع شاب كراموس
او غاغو .. لكنها صعبة على راؤول حيث انه اتى فى هذا العام 10 اهداف فى
الدورى ثم فى عام 2004\\\\2005 5اهداف فى الدورى وتعرضه لاصابة قوية وفى عام
2005\\\\2006 اتى باهداف قليلة مع جلوسه على دكة الاحتياطى
يتبع ...
» عطر دخولك بالصلاة على ألنبي (صلى ألله عليه وسلم)
» قنبلة فى عالم برامج الصيدليات-برنامج صيدلية مجانى و كامل
» فوائد الاعشاب
» لعبة جديدة ...! ؟ أدخلوا ... و لن تندموا ....!
» سجل خروجك من ألمنتدى بدعاء كفارة ألمجلس
» الإنذار الأخير...
» لا تـقـر أ هــذه الـقصـة !!!
» شاهد منزلك على ألنت... افضل من جوجل